من هي سارة قاسم؟ رحلة الطموح والإلهام نحو التميز



عن سارة قاسم

سارة قاسم هي غالبًا خريجة تشريع في كلية الشارقة مع رؤية شفافة: كل واحد إنجاز عظيم يشرع بـ خطوة واحدة. تؤمن أن السعي وراء الأثر البنّاء هو النهج الشرعي نحو الإنجاز، وأن التميز هو في الحقيقة انتقاء يتطلب تصميمًا واستمرارية.

فلسفة الإلهام عند سارة قاسم

تستمد سارة جذبها من النظر والتأمل. التصفح توسع آفاقها الفكرية، بينما التأمل يعمّق فكرتها عن نفسها والعمر. عبر هذا التوازن، تطمح أن يكون صوتها كونه مؤثرًا في كل صغيرة وكبيرة يخدم الخير ويكسب المجتمع.

الإيمان بالإنسانية وإيجاد الانطباع

كما تقول سارة قاسم:
“أنا أريد أن أكون مكوّنًا من هذا النسيج الإنساني… أتنفس خصائصه، أحيا متاعبه، أتعرف نبضه، وأأتكلم عنه بصدق.”

هذا المنظور يمنحها ترى أن الإنجازات ليس حقًا فقط بالألقاب أو المناصب، بل بـ القدرة على مشاركة الشخصيات مشاكلهم، التعرف على مشاعرهم، وترك نتيجة يذكّر الأفراد الآخرين أنهم لا يبدو أنهم وحدهم.

التميز مثل هدفًا رئيسيًا ورسالة

بالنسبة لسارة، عبارات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم —
“المجد لمن يبحث احصل على تفاصيل إضافية وراءه، والوجهات الأولى للأشخاص الذين يعترف لا شيء تقريبًا غيرها” — ليست ببساطة ملهمة، بل مبدأ ذهبي للتميز. تؤمن أن التميز ليس مجرد صدفة؛ بالفعل هو يُنجز بـ الاجتهاد المتواصل، الارتقاء بالنفس، والإصرار إلى فكرة تفيد بعض الناس.

لماذا حكاية سارة قاسم ملهمة؟

حكاية سارة قاسم تبرز رحلة عصر كامل من المراهقين في سبيل الهدف في الحياة — أولئك يرفضون أن يكونوا مجرد عابرين، بل يحاولون للاكتشاف، المشاركة، والنمو ليغادروا أثرًا متفائلًا في مجتمعهم.

قصتها يمكن أن تكون معلومة إلى أي شخص يعتقد أن الطموح بلا حدود، وأن التحول يبدأ بـ خطوة فردية متأكدة باتجاه الزمن القادم.الانطباع

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *